الذهب يسجّل مستويات قياسية ويكسر سقف 2100 دولار
سجل سعر الذهب رقماً قياسياً جديداً اليوم، الاثنين 4 من كانون الأول، وذلك بعد ارتفاعات مستمرة لليوم الثاني على التوالي، حيث لامست الأسعار الفورية 2100 دولار للأونصة، وسط توقعات باستمرار الإرتفاع.وقال محللون إن أسعار الذهب في طريقها للوصول إلى مستويات مرتفعة جديدة العام المقبل، وقد تستمر الأسعار فوق مستويات 2000 دولار، مستشهدين بحالة عدم اليقين الجيوسياسي والضعف المحتمل للدولار الأميركي والتخفيضات المحتملة في أسعار الفائدة.
وارتفعت أسعار المعدن الأصفر لشهرين متتاليين، مع تعزيز الحرب في فلسطين الطلب على أصول الملاذ الآمن، في حين قدمت توقعات خفض أسعار الفائدة المزيد من الدعم. ويميل الذهب إلى الأداء الجيد خلال فترات عدم اليقين الاقتصادي والجيوسياسي، بسبب مكانته كمخزن موثوق للقيمة.
أما أسعار الذهب الفورية فقد ارتفعت إلى مستوى قياسي جديد عند 2110.8 دولار للأونصة قبل أن تتخلى عن بعض مكاسبها، ويتم تداوله حاليًا عند 2.084.59 دولاراً.ويتوقع رئيس استراتيجيات السلع في شركة TD Securities بارت ميليك أن يبلغ متوسط أسعار الذهب 2100 دولار في الربع الثاني من عام 2024، حيث تعمل مشتريات البنوك المركزية القوية كمحفز رئيسي في تعزيز الأسعار.
ووفقاً لدراسة حديثة أجراها مجلس الذهب العالمي، فإن 24 في المئة من كل البنوك المركزية تعتزم زيادة احتياطياتها من الذهب في الأشهر الاثني عشر المقبلة، مع تزايد تشاؤمها بشأن الدولار الأميركي.
وأضاف أن محور السياسة المحتمل من قبل بنك الاحتياطي الفيدرالي في عام 2024 قد يكون وارداً أيضاً، وتؤدي أسعار الفائدة المنخفضة إلى إضعاف الدولار. كما أن ضعف الدولار يجعل الذهب أرخص بالنسبة للمشترين الدوليين، مما يؤدي إلى زيادة الطلب.
وارتفعت أسعار المعدن الأصفر لشهرين متتاليين، مع تعزيز الحرب في فلسطين الطلب على أصول الملاذ الآمن، في حين قدمت توقعات خفض أسعار الفائدة المزيد من الدعم. ويميل الذهب إلى الأداء الجيد خلال فترات عدم اليقين الاقتصادي والجيوسياسي، بسبب مكانته كمخزن موثوق للقيمة.
أما أسعار الذهب الفورية فقد ارتفعت إلى مستوى قياسي جديد عند 2110.8 دولار للأونصة قبل أن تتخلى عن بعض مكاسبها، ويتم تداوله حاليًا عند 2.084.59 دولاراً.ويتوقع رئيس استراتيجيات السلع في شركة TD Securities بارت ميليك أن يبلغ متوسط أسعار الذهب 2100 دولار في الربع الثاني من عام 2024، حيث تعمل مشتريات البنوك المركزية القوية كمحفز رئيسي في تعزيز الأسعار.
ووفقاً لدراسة حديثة أجراها مجلس الذهب العالمي، فإن 24 في المئة من كل البنوك المركزية تعتزم زيادة احتياطياتها من الذهب في الأشهر الاثني عشر المقبلة، مع تزايد تشاؤمها بشأن الدولار الأميركي.
وأضاف أن محور السياسة المحتمل من قبل بنك الاحتياطي الفيدرالي في عام 2024 قد يكون وارداً أيضاً، وتؤدي أسعار الفائدة المنخفضة إلى إضعاف الدولار. كما أن ضعف الدولار يجعل الذهب أرخص بالنسبة للمشترين الدوليين، مما يؤدي إلى زيادة الطلب.
كلمات دلالية: الذهب أسعار الفائدة الدولار الأسعار المحتمل توقعات زيادة |
|
|